أطلانطس (باليونانية ، ἀτλαντὶς νῆσος ، "جزيرة اطلس")، أو أطلانتس أو أتلانتس ، قارة افتراضية أسطورية لم يثبت وجودها حتى الآن بدليل قاطع ، ذكرها أفلاطون في محاورتين مسجلتين له، طيمايوس[1] و كريتياس وتحكي عن ما حدثه جده طولون عن رحلته إلى مصر ولقاءه مع الكهنة هناك وحديثهم عن القارة الأطلسية التي حكمت العالم. ألهبت خيال الكثيرين من الكتاب ومنتجي الأفلام لانتاج عدد ضخم من منتجات الخيال العلمي التي تدور حول هذا الموضوع .
إحتمال وجود حقيقي لاطلنتس خلفت مناقشات نشطة طوال العصور القديمة الكلاسيكية ، ولكنها كانت ترفض في العادة.
[عدل] قصة أطلانطس الاسطورية
يصفها أفلاطون كجزيرة تقع ما وراء أعمدة هرقل ، كانت قوة بحرية حققة إنتصارات على اجزاء كثيرة من أوروبا الغربية وافريقيا سنة 9000 ق.م. هي قارة مفقودة ولدت بعد الحضارة الفرعونية يعتقد انها غرقت في يوم 11 من كانون الاول عام 1820 قبل الميلاد تحدث عنها افلاطون يقل انها كانت على اتصال مع الحضارة الفرعونية لذلك يوجد على بعد المعابد المصرية القديمة بضع كلمات بطريقة غريبة في الكتابة وايضا يوجد رسم علية طائرة نفاثة ويركبها اثنين رجل فرعونى يقال انه رمسيس الثانى ورجل يلبس لبس غريب ويقال انه من الاطلسيين ويوجد فيلم اسمة اطلنتس اقتبسو فيه شكل الطائرة الموجودة في المعبدو امتازت هذه الحضارة بامتلاكها لتقنيات عالية في التحكم بالطاقة و امتلاكها ايضا قنابل نووية و التي بسببها دمرت الحضارة بعد الحرب بينها و بين حضارة راما التي كانت تقع في جنوب شرق اسيا بالقرب من بحر اليابان.
[عدل] اكتشاف طروادة
لم يهتم أحد بمحاورتي أفلاطون عن هذه القارة ووصفها باعتبارها أسطورة من أساطير الإغريق خصوصًا أنها تحدث عن بوسيدون إله البحر لدى الإغريق الذي امتلك جزر القارة لنفسه ، لكنهم فوجؤوا باكتشاف مدينة طروادة الأسطورية التي جسد أحداث الحرب التي دارت فيها الشاعر اليوناني القديم هوميروس في ملحمتيه الإلياذة والأوديسا، مما أحيا امال البعض في البحث و العثور عن أطلانطس.
[عدل] موقعها
جزيرة سانتوريني الاقرب إلى مواصفات أفلاطونمن الناحية التاريخية فإن معظم المواقع المقترحة هى بالقرب من جزر البحر الأبيض المتوسط مثل سردينيا ، كريت وسانتوريني ، صقلية ، قبرص ، ومالطة. و مناطق اخرى كالمحيط الاطلسي، اسمه يرتبط ارتباطا وثيقا.