| أعظم أسباب الهداية... | |
|
+5عاشق wwe وخاص جون سينا بوعقاب صقر طبرق $ جون سينا $ John Cena 9 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
John Cena
المشاركات : 177 الانتساب : 05/03/2012 تاريخ الميلاد : 23/07/1998 نقــاط التميــز : 14547 الـعـمـر : 26 التقييم : 1
| موضوع: أعظم أسباب الهداية... الثلاثاء مارس 06, 2012 6:38 pm | |
| الهداية امر من الله تعالى كما قال تعالى في كتاب الكريم (كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ) وهناك آيات أخرى لها نفس المدلول، وهذا أمر صحيح مؤكد و لا جدال فيه، لكن قد يغيب عن ذهن البعض أن الإنسان مخير له أن يختار طريق الخير او طريق الشر..لأن الله أعطاه مشيئة ، وأعطاه إرادة ، فهو يعلم ويعمل، يأتي الخير عن بصيرة ، وعن علم وعن إرادة ، وهكذا الشر ، ولكن هذه المشيئة وهذا الاختيار وهذه الإرادة وهذه الأعمال كله بقدر كما قال تعالى:( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ * وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) لذا وجب علينا نحن البشر الإيمان بالقضاء و القدر، التوكل على الله وفي نفس الوقت علينا الأخذ بالأسباب و من بين الأسباب التي يجب علينا الأخذ بها هي أسباب الهداية...
ومن أعظم أسباب الهداية:
1سؤال الله- تبارك وتعالى -الهداية: وأعتقد أنه لا غِنى لك عن ذلك، وتركك له يُباعدك من الله، وقد يُؤدي بك إلى الزيغ والضلال، فالإيمان يَخْلق في القلوب، فيحتاج إلى تجديد النية والتوبة، ومن كانت حياته مليئة بالذنوب والمعاصي، فحاجته إلى الهداية شديدة ومُلحّة، والمصطفى - صلى الله عليه وسلم - كان يسأل ربه الهداية ويقول فيما صحّ عنه: "اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغِنى"(1) وكان - صلى الله عليه وسلم - يستعيذ بالله من الضلالة بعد الهدى، ويقول فيما صحّ عنه: "اللهم إني أعوذ بعزّتك أن تُضلّني لا إله إلا أنت"(2)
2أخلص في التزامك: وليكن مقصدك وهدفك من الاستقامة أن تفوز بالجنة، وتنجو من النار، وعندما تهمّ بالالتزام، سَلْ نفسك هل تستقيم طاعة لله - جل وعلا -، واستجابة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، أم سبب ذلك تقليد لأخ أو قريب أو صديق، أو رغبة في الحصول على منفعة دنيوية، ثم تعود لما كنتَ عليه، أم سبب ذلك هروب من المشاكل والأمراض، أم سبب ذلك خوف من فضيحة أو عار، أم رغبة في المؤانسة مع أشخاص بأعيانهم، إما لجمالهم، أو لغناهم، تدبّر ذلك، فالواجب الصدق مع الله في استقامتك، وأنك تستجيب لله ولرسوله - صلى الله عليه وسلم - وطمعاً في جنته - عز وجل -ن وقد قال - صلى الله عليه وسلم - فيما صحّ عنه للأعرابي الشهيد الذي قُتل في غزوة خيبر، لما أعطاه النبي - صلى الله عليه وسلم - قسماً، فأنكره، وقال: ما على هذا ابتعتك، ولكن على أن أُرقى هاهنا، وأشار إلى حلقه، فأموت فأدخل الجنة، فقال - صلى الله عليه وسلم -: "إن تَصدُق الله يصدُقْك"(6 )فاصدق الله - جل وعلا - في التزامك واستقامتك. وصَدَق ابن الجوزي إذ قال: "اصدق في باطنك، ترى ما تحب في ظاهرك". فالصدق مع الله- تبارك وتعالى -جمال في الباطن والظاهر.
3ابذل جهدك في التوبة: كيف تريد الالتزام، وأنت مقيم على السيئات، بل لم تبادر بالإقلاع عنها، وكأني بك إذا نُصِحت، قلت: ادعُ لي، بالله عليك، ماذا فعلتَ، ماذا خطوتَ، حتى تصح توبتك، إني أظنها حتى يسكت عنك الناصحون، وقد فعلوا. إن التوبة ليست مجرد أمنية، بل هي قول وعمل، تظهر آثارها على أقوالك وأعمالك، فأين التوبة، وإياك أن تكون ممن وسوس لهم الشيطان، فصار يردّد: إني محسن الظن بالله تعالى، ومتفائل أن الله تعالى لن يميتني إلا وقد هداني. وأقول أيها المحب: لا أظن أحداً أرضى الشيطان كما أرضيته، وقل لي بربك، كيف يجتمع اقتراف الذنوب والمعاصي مع إحسان الظن بالله تبارك وتعالى؟! واحذر أن تُمهل لنفسك وتستدرجها، حينما يقول لك الناصح: تب إلى الله، فتردّ عليه "أنا أحسن من غيري"، "وضعي أحسن". إنك بذلك كله، لا تبحث عن التوبة ولا الهداية، فابحث عنها بجدّية.
4قَوِّ معرفتك بالله - جل وعلا -: تعرّف على خالقك، اعرف أسماءه وصفاته، تفكّر فيها، هل قرأتَ عن دين الإسلام وعظمته، هل سمعت عن أحكامه وشرائعه، لا يمكن أن تعبد الله حق عبادته، وأنت لا تعرف عنه ولا عن دينه شيئاً، وهذا جهل بالله وبدينه، ولهذا قد تعبد الله على حرف، يعني لهوى ومراد دنيوي، وهكذا سلوك طريق الهداية والتوبة، قد يكون ضعيفاً، فاجعله قوياً.
5اقرأ سِيَر أهل الاستقامة: وخِيرتُهم أنبياء الله عليهم صلاة الله وسلامه، وفي معرفة سيرهم شحذ للهمم ونشاط للنفس، وفيها برهان على أن الاستقامة ليست مستحيلة المنال، بل يمكن بلوغها لمن أعانه الله - جل وعلا -، كما أنّ فيها أُنْساً للمرء، وطرداً للوحشة عنه، حين يعلم أنه مضى على هذا الطريق كثير من الخلق، من أنبياء الله ورسله - عليهم السلام -، والصحابة والتابعين وتابعيهم إلى يومنا هذا.
6اقبِلْ على طاعة الله تعالى: فهي المخرج الوحيد من طاعة الشيطان، قال تعالى: "أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ" (يّـس: 60، 61)، بل هي خير معين على الثبات والاستقامة، قال تعالى: "وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً وَإِذاً لَآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْراً عَظِيماً وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً" (النساء: 66( وعمل الطاعات والإكثار منها له أثر كبير في تقوية الإيمان، ولا أحسن من تجلية القلب من صدأ المعاصي إلا بالإكثار من الصالحات، أقوالاً وأفعالاً.
7اقتدِ برسول الله - صلى الله عليه وسلم -: واحرص على ذلك، فإنه أعظم الخلق استقامة على الصراط المستقيم، قال الله تعالى له: "إِنَّكَ لَعَلَى هُدىً مُسْتَقِيمٍ" (الحج: من الآية67)، وهو الداعي إليه، قال الله - جل وعلا -: "وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ" (الشورى: من الآية52)، ومن ذلك اتباع سنته، وفعل أوامره، واجتناب نواهيه - صلى الله عليه وسلم -، فهي طريقك إلى الاستقامة.
8لا تستسلم لنزغات الشيطان: فإنك إذا صحّحت العزم على سلوك الجادة الصحيحة، لا تلتفت لوساوس الشيطان، كلما عملتَ عملاً صالحاً، أتْبِعه بعمل آخر، كلما وقعت منك هفوة أو زلّة، استغفر واندم، كلما أراد الشيطان منك معصية، تعوّذ بالله منه، "وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" (لأعراف: 200)، واعلم أنك متى استسلمت لكيد الشيطان، فإن الله تعالى سوف يصرفك عما هو خير لك، قال تعالى: "ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ" (التوبة: من الآية127)، وقال تعالى: "فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ" (الصف: من الآية5)
9 اترك المعاصي و المحرمات: وبعدها يستريح قلبك من أخلاط فاسدة، وأخلاق سيئة، فاجتناب الفواحش ما ظهر منها وما بطن، طهر ونقاء، وعفاف وزكاء. ابتعد عن المعاصي كلها، صغيرها وكبيرها، لا تقرب مجالسها، لا تصحب أهل المعاصي ولا تجالسهم في مجالسهم الخاصة، لا تحتفظ في منزلك أو مكتبك أو سيارتك بشيء ثبت منه، لا تقرأ، لا تسمع، لا تشاهد، ما هو حرام، أعلنها صريحة، أنك تائب
10داومْ على الاستغفار: قال تعالى: "فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ" (فصلت: من الآية6)، فَقَرَن الاستغفار بالاستقامة، وأنه لا بد من التقصير في الاستقامة، ويُجبَر ذلك النقص بالاستغفار، والاستغفار يقتضي التوبة، والتوبة تقتضي الاستقامة والهداية، فالاستغفار بابٌ عظيم، لا تُهمله، ولا تغفل عنه.
11اذكر الله تعالى كثيراً: فهو جلاء القلوب وشفاؤها، ودواؤها عند اعتلالها، بل هو من أحسن ما تُربِّي به نفسك على مراقبة الله تعالى، فتُقلع عن السيئات، قال تعالى: "إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ" (الأنفال: من الآية2)، وعلم أنك متى حافظتَ على الأذكار، سوف تصرع الشيطان، كما يصرع الشيطانُ أهلَ الغفلة والنسيان، وحينها يطمئن قلبك، قال تعالى: "أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" (الرعد: من الآية2.)
12صبِّر نفسك: فلا تملّ ولا تضجر، متى حبستَ نفسك عما أرادته، اصبرْ على رغبات نفسك الآثمة، اصبر على متاعب الحياة التربوية، اصبر على الجفاء والغلظة الصادرة من مربِّيك، اصبر على صعوبة المادة العلمية التي تقرأها، أو تسمعها، اضمنْ لي الصبر على هذا، أضمن لك زكاء نفسك واستقامتها.
13جاهد نفسك: فانهها عن هواها، وامنعها من المعاصي والمحارم، فالنفس أمّارة بالسوء، ومن طبعها تأبى الالتزام، بل تحب التفلت والانطلاق، فكونك تجاهدها حتى تعتاد الطاعة وتحبها، هو أحسن دواء للرقي بنفسك، حتى تكون نفساً لوامة، ثم نفساً مطمئنة، كابدْ نفسك، وأكْرِهّا على سلوك طريق الخير، اجهد في تنقيتها مما شابها من الشر، أعلِمها أن الجنة مُغطّاة بحُجُب، كلها بلاء ومكاره، والوصول إلى الجنة مرهون باختراق كل الحُجُب ثم بشِّرها بأن الله تعالى وعَدَها بأن تُوفَّق للثبات على الإيمان، قال تعالى: "وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ" (العنكبوت: 69)
14اترك الفضول: وهو ما لا يعنيك، سواء كان مكروهاً أو محرماً، فاترك الكلام الحرام؛ لأنه يُفسد عليك قلبك، وتفقد بسببه النعيم، ويضيع عليك السرور، واعلم أن راحة اللسان في قلة الكلام، وكلما قل الكلام، قلّ الضحك، وإذا قلّ الضحك، حيا قلبك، والعكس، فكلما كثر ضحكك، ذَبُل عندك الإيمان، وكثر هَزلُك، وأصبحتَ مُهدّداً بأن يموت قلبك، وهكذا غضّ البصر عما حرّم الله - عز وجل -، فإنه أطهر لقلبك، وأنقى لدينك، قال تعالى: "قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ" (النور: من الآية30)، وأنت إذا غضضت بصرك لله، ألبسك الله - جل وعلا - نوراً في قلبك، وأورثك فراسة صادقة تميّز بها بين الحق والباطل، وتسلك بها طريق الهداية والاستقامة.
15اصحب الأخيار: إنك إذا صحبتهم كانوا خير جليس ورفيق، يبصرونك بعيوبك، ويقضون حوائجك، وأنت ضعيف بنفسك، قوي بإخوانك، وإياك أن تستوحش منهم، فتتركهم؛ لأن كدر الجماعة خير من صفو الفرد، والجماعة رحمة، قال الحسن البصري: "إخواننا أحب إلينا من أهلنا وأولادنا؛ لأن أهلنا يذكروننا بالدنيا، وإخواننا يذكروننا بالآخرة".
16احرص على كتاب الله: تلاوة وحفظاً وتدبراً وفهماً، فبه ينشرح صدرك، ويستنير قلبك، وتسمو روحك، وبقدر اهتمامك بالقرآن العظيم، تكون استقامتك بقدر ذلك، ومتى أقبلتَ على القرآن العظيم كلية، استطعت أن تُذيب قساوة قلبك، قال تعالى لنبيه - صلى الله عليه وسلم -: "فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ" (الزخرف: 43) وقد فهم هذا الأمر الجن بعد استماعهم القرآن، قال تعالى: "قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ" (الأحقاف: 30)
17 احرص على طلب العلم: وليس كل علم، بل العلم الذي يؤدي تحصيله إلى خشية الله - جل وعلا -، وزيادة الإيمان به تبارك وتعالى، والعلم الشرعي، علم الكتاب والسنة، هو نور الطريق إلى الهداية، قال تعالى: "وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ" (الحج: 54)، بل هو زادك، وهاديك إلى الله - جل وعلا -.
18تذكّر الموت: فتذكّره يردعك عن المعاصي، ويُليِّن قلبك القاسي، ويقنع بالحلال وتنشط في العبادة، وحتى تتذكّر الموت، عليك بزيارة القبور، فإنها تُرقّق قلبك، وتُدمع عينك، ولا تنسَ الصلاة على الجنازة، وحملها على الأعناق، ودفنها، ومواراة التراب عليها، فإن ذلك من تمام الشعور بالموت.
19خَفْ من سوء العاقبة: إن كنت جادّاً في البحث عن الاستقامة، فخوّف نفسك من عاقبة الذنوب والمعاصي، وأن ارتكاب المعصية تُوجِد وحشة بينك وبين الله تعالى، وبينك وبين الناس، تذكّر أن المعصية تقوي المعصية، وتُضعف التوبة، وتُطفئ نار الغيرة، وتُذهِب الحياء وعاقبتها وخيمة، إذ هي تُقصّر العمر وتمحق بركته، وليت الأمر يقف عند هذا، بل تجعل صاحبها خائفاً مرعوباً، وأموره متعسّرة عليه، بل تُدخِل صاحبها تحت لعنة الله تعالى ولعنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وأعظم ذلك، أن المعصية تخون العبد حالة الاحتضار فتسوء خاتمته، إنك إذا أمعنت النظر في ذلك، تَجَدَّد الإيمان في قلبك، ودَفَعك دفعاً حثيثاً إلى الطاعة، وهذا هو طريق الاستقامة، فتمسّك به.
هذه بعض طرق الهداية والاستقامة، فعضّ عليها بالنواجذ، واهتمّ بقراءتها ومناقشتها مع إخوانك، واحرص على تطبيقها وسلوكها، فهي ميسّرة لكل إنسان. وبالله التوفيق
مع تحياتي.. أحمد | |
|
| |
$ جون سينا $ اداره المنتدي
المشاركات : 9980 الانتساب : 23/11/2011 تاريخ الميلاد : 12/04/1997 نقــاط التميــز : 950783 الـعـمـر : 27 التقييم : 15
| موضوع: رد: أعظم أسباب الهداية... الأربعاء مارس 07, 2012 6:18 am | |
| بسم الله مشاء الله
شكرا لك علي الموضوع المميز
مع تحياتي | |
|
| |
صقر طبرق
المشاركات : 308 الانتساب : 26/12/2011 تاريخ الميلاد : 17/02/1997 نقــاط التميــز : 14522 الـعـمـر : 27 التقييم : 1
| موضوع: رد: أعظم أسباب الهداية... الأربعاء مارس 07, 2012 1:29 pm | |
| مششششككككككككككوووووووووووووور جزاك الله خير
| |
|
| |
بوعقاب أعضاء نشطاء
المشاركات : 801 الانتساب : 06/02/2012 نقــاط التميــز : 15152 التقييم : 4
| موضوع: رد: أعظم أسباب الهداية... الجمعة مارس 09, 2012 6:31 pm | |
| يسلموووووووووووووووووووو
علي الموضوع الرئع | |
|
| |
عاشق wwe وخاص جون سينا
المشاركات : 103 الانتساب : 11/01/2012 نقــاط التميــز : 14202 التقييم : 0
| موضوع: رد: أعظم أسباب الهداية... الجمعة مارس 09, 2012 9:03 pm | |
| مشكوررررررررررررررررررررررررر
علي الموضوع القيم | |
|
| |
طہمہنہہي عہلہﭕہڳ أعضاء نشطاء
المشاركات : 851 الانتساب : 24/11/2011 نقــاط التميــز : 15924 التقييم : 2
| موضوع: رد: أعظم أسباب الهداية... الأحد مارس 11, 2012 10:42 pm | |
| | |
|
| |
جناح الليل أعضاء نشطاء
المشاركات : 1502 الانتساب : 29/03/2013 تاريخ الميلاد : 16/06/1990 نقــاط التميــز : 14272 الـعـمـر : 34 التقييم : 0
| موضوع: رد: أعظم أسباب الهداية... الجمعة مارس 29, 2013 1:50 pm | |
| كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ .. وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ .. دائما متميز/ه في الانتقاء سلمت يالغالي/ه على روعه طرحك نترقب المزيد من جديدك الرائع دمت ودام لنا روعه مواضيعك | |
|
| |
كريس لاامير اداره المنتدي
المشاركات : 2826 الانتساب : 05/01/2012 تاريخ الميلاد : 11/06/1999 نقــاط التميــز : 20408 الـعـمـر : 25 التقييم : 5
| موضوع: رد: أعظم أسباب الهداية... الأربعاء أبريل 10, 2013 11:06 am | |
| | |
|
| |
AMAOM OCAB أعضاء نشطاء
المشاركات : 1869 الانتساب : 20/11/2012 تاريخ الميلاد : 19/07/1991 نقــاط التميــز : 15348 الـعـمـر : 33 التقييم : 0
| |
| |
| أعظم أسباب الهداية... | |
|