*
أنثاي... مـــــــــــــــا أروعك !
مــا أروعك …لما تتحلَّيْن بزينة الأنوثة ، ويكون مرورك بين يديَّ طيفا يخلّف عبيقا من الروائح و كلامك همسًا…
مــاأروعك ، عندما تتجلى سماء خواطرك و تتطهَّر من كل مشاكل الحياة و ضوضاءها …
أحيانا أفضل فيك المأ ثورة القائلة كوني جميلة واصمتي فهي لَعمري الضرورة و البلسم في بعض الأحيان ، والدافع لأن أعشقك أكثر و أن أرسم الدنيا في مخيلتي على هذه الشاكلة ،و أن أرتمي بين يديك كطفلٍ صغيرلم يما رس لعبة الحياة و لم يكتوي بنارها وأدفن رأسي بين أضلعك لأعانق الحنان و دفء المشاعر…..
مـــــــــــا أروعك ،لما أحدثك عن مشاكل الحياة و مطبّـاتها فتصغرين لي كبيرا و تكبّـرين لي صغيرا حتى تهوّني عليّ عظائم الأمور و تحدثين داخلي فرجة من الأمل أجعلها لنفسي زاد طريقي في مصارعة الحياة ....