فمآآگرمگ يآرمضآن
فمآآگرمگ يآرمضآن
فمآآگرمگ يآرمضآن
فمآآگرمگ يآرمضآن
نترقپه ونتمنآه
وهو من آفضل وآعظم آلشهور
نحپه ونعيش فيه آحلى آلآيآم وآلليآلي
لآنتمنى غيآپه عنآ ونريد وچوده دومآ
فهو يأتينآ فتره ويغيپ فترآت وپعده يعود
تعودنآ عليه آلپعد ثم آلعوده فهو موقت
وپعودته نهنئ پعضنآ آلپعض
ونطلپ وندعي رپنآ يپلغنآ أيآه وآن نعيشه في آلعپآده
فهو شهر آلپرگه وآلخيرآت وآلزگآة يآله من مصدر للحسنآت
فگلنآ نلتچئ آلي رپنآ ونتقرپ منه أگثر وآگثر ونتمنى رضآئه
فمن يريد گسپ آلحسنآت ومرضآة آلرپ
عليه پآلصيآم عن آلمحرمآت وآلمعآصي وليس آلصيآم عن آلآگل فقط
فلآپد من آلصيآم عن گل شي يچرح صيآمنآ
فعچپآ لآ آنآس تصوم عن آلآگل ولآتصوم عن آلمنگرآت
فگيف يقپل صيآمنآ ؟
هل أستقپآلنآه پمآ يرضي رپنآ؟
هل گسپنآ آلحسنآت ؟
وآن گسپنآهآ نهآرآ ودعتنآ ليلآ
فلمآ لآنچآهد أنفسنآ ونقووي من عزآئمنآ ونترگ گل منگر
فهذه فرصه وآختپآر لنآ من رپنآ
وهذه آلفر صه لمحي گل خطيه
وفرصه لگسپ مرضآة آلرپ
فيآلهآ من فرصه فمن أضآعهآ خسر رضى آلرپ وآلگثير من آلحسنآت
فآذآ گنت تريد گسپ هذه آلفرصه
فعليگ آن تعمل ليل نهآر پهذآ آلشهر آلفضيل حتى تگسپ رضآه
فهو شهر فيه ليلى من أحلى آلليآلي نتحرآهآ وهي ليلة آلقدر
وشهر آنزل فيه آلقرآن آلگريم
فمآ أعظمگ من شهر مملوءه پآلحسنآت وآلعپآدآت وآلطآعآت
فمن يريد گسپهآ عليه پآلصيآم عن مآيپعدهآ ويتقرپ عن مآيقرپهآ
گل سنه يعود علينآ ولآنقوم پمآيچپ فعله
فآآلي متى هذ آلغفله
فآلموت مقپل ولآمفر منه متى مآحآنت سآعة آلمنيه
فصومآ پلآعپآده گآلمفطر فهل نگون مفطرين پشهر آلصيآم
فمآ آگرمگ يآرمضآن
تقدم لنآ آلحسنآت على طپق من ذهپ
ونحن لآنصوم عن آلسيئآت
فآأستغفرگ آلله رپي وآتوپ آليگ
فيآرپي أهديني آلي مآيقرپني منگ وآليگ