تتوالى الأحداث البوليسية التى يشهدها مسلسل ''فرقة ناجي عطا الله''، بعد أن سافرت الفرقة إلى بغداد، وتعرض لهم رجال الموساد في محاولة فاشلة لإرجاع الأموال .
وعرض عليهم أبو القاسم السوري، أن تظل الفرقة بالعراق، وبالفعل وافقت الفرقة وأقامت في منزل سعد بحي الأعظمية، ليتعرف الجار ستوري على ناجي عطا الله ويعرف قصته وقصة الأموال كاملة.
وفي منزل سعد يدخل مجموعة من الأطفال الحجرة، التي تحتوي على الأموال، ومن بينهم طفل يدعى صدام ويكتشفون وجود الأموال.
ويعرض الجار ستوري على ناجي عطا الله التعاون في تهريب بعض التماثيل إلى مصر، وأنه سيعطيه تمثالا أثريا لموحد العراق، ليقوم بتهريبه إلى مصر مقابل 250 ألف دولار.
ولكن ناجى عطا الله يرفض الأمر، فيقوم ستوري بتهديده بفضح أمره، وأمر الأموال التي سرقها من البنك الإسرائيلي، فيظل ناجي مذهولا للحظات ثم يضطر للموافقة على تهريب الآثار.
وفى تلك الأثناء تقوم عصابة بخطف الطفل صدام، وتطلب فدية مائة ألف دولار، والتي تعجز أسرته عن دفعها، فيقوم ناجي عطا الله بدفع المبلغ لإنقاذ الطفل وإعادته لأسرته .